قابلته
عندما
ارتفعت الأقواس الملونة
لتغازل جبين الأفق
رأيته
يركض بداخلى
حاملاً طائرته الورقية
ناديته
أختبىء منّي
أمسكته
و لعبنا
فوق قوس قزح
رقصنا
ربما ضحكنا
تبادلنا الأسرار
تبادلنا
قطع الحلوى
ابتسم ليقبَل وجنتى
صغيرى
كم افتقدت بسمتك
فلتنمو بداخلى
و عانق قلمى للأبد
فبدونك
ينزف أحرف خاوية
ابق ها هنا
واضف لي
نكهة المبدعة
*****
ربما هى صغيرة!
و ربما سخيفة!
لقد كتبتها و أنا أناجى أبداعى الذى يهرب منى دوماً
من مجموعة أرتجافات
الأرتجافة الخامسة
2,47م20\1\2008
خارج النص
^^
القنى
من نافذة أحلامى الزهرية
أصرعنى علنى يومها
أرى واقعى العقيم
اقتلنى
قبل أن أضل فى متاهات الوهم
فأنت وجدت بحياتى
لتكون
قاتلى
^^
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق